THE BEST SIDE OF حدود التعامل مع زميلات العمل

The best Side of حدود التعامل مع زميلات العمل

The best Side of حدود التعامل مع زميلات العمل

Blog Article



تشجيع الزملاء: قدّم الدعم والتشجيع لزملائك عند تحقيقهم لأهدافهم.

هو شخص دوما ما يكون متأخر عن عمله وينتج عن ذلك تعطيل العمل أو زيادة العبء على الآخرين.

من هذا المنطلق أنا أرى أنّ كسر الحواجز بين العاملين، خاصّةً بين أعضاء الفريق، الواحد أمرًا يجب على جميع الشركات عمله إذ أنّ ذلك يعزّز روح الفريق وهو ما يؤدّي لزيادة الإنتاجية.

ضمن إطار حدود التعامل مع زميلات العمل هناك مجموعة من المواضيع التي يجب تجنب مناقشتها مع زميلاتك في العمل، وتتمثل في الآتي:

ولكن هذا التقارب لم يكن عائق يومًا أمام جودة العمل بل كان عنصر دعم دائمًا ومعزز للبيئة الإيجابية في العمل.

على الشخص امتلاك آرائه وأفكاره الخاصة به، وعدم الخوف من طرحها والتعبير عنها حتى وإن كانت مخالفةً لآراء غيره من الموظفين، سواءٌ أكانت هذه الآراء حول خدمةٍ جديدةٍ، أو فكرة تساعد على تطوير العمل وتحسينه.[٣]

- تجنب التطرق لأحاديث خاصة أو خارجة عن مجالات العمل كأن تستمع المرأة لشكاوى زميل لها عن زوجته أو أمراضه مثلاً أو إظهار التعاطف الفردي نحو زميل بعينه، فهذا الأمر قد يؤدي لفتح أبواب من الإعجاب بين الرجل والمرأة قد لا تفطن لها المرأة في وقتها، مما قد يؤدي بالفعل لنشوء علاقة بينها وبين زميلها.

التصرّف بذكاء والتفنن في وضع الحدود بينك وبين الزملاء. هذا لا يعني ألّا يكون لديك أصدقاء في العمل، الامارات لكن ليس من المفترض أن تكون قريبًا من جميع الزملاء بنفس الدرجة.

ولذلك يفضل عدم سؤال زميلتك عن الحالة الاجتماعية لها أو عن وظيفة الزوج أو عدد الأطفال أو أي شيء آخر.

مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو

وما المشكلة من تكوين صداقة داخل العمل، يعني لماذا تحتاجين بأن تحتفظي بصداقتك خارج العمل، بالنهاية أنتم زملاء، لست مديره أو هو مديرك، يعني الحدود بين الزملاء تختلف عن التي بين المدراء والموظفين

فالعمل يشغل معظم حياة الإنسان فمن الضروري التعرض لما هو علاقة طيبة وما هو علاقة غير طيبة

المحبوب: هذا الزميل محبوب من أغلب الزملاء، إن لم يكن من الجميع، لذلك فإنّ أي رأي سلبي تقدمه فيه قد يُكسبك عداوات من باقي الزملاء.

تحمل المسؤولية: تحمل المسؤولية عن أخطائك وحاول تصحيحها بدلاً من لوم الآخرين.

Report this page